قصه امراء تبرعت بعينها لزوجها
!!!ﻗﺎﻝ.. ﺃﻧﻨﻲ ﻣﺮﻫﻖ ﻛﺜﻴﺮﺍ.. ﻭﺃﺭﻳﺪ ﺃﻥ ﺃﻧﺎﻡ..
ﻫﻲ ﺃﺧﺮﺟﻲ ﻭﺃﺗﺮﻛﻴﻨﻲ ﻭﺣﻴﺪﺍ...
ﺃﺳﺘﻠﻘﻰ ﻋﻠﻰ ﺳﺮﻳﺮﻩ ﻭﻗﺎﻝ ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻪ..
ﻟﻘﺪ ﺃﺻﺒﺤﺖ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﺗﻌﻴﺴﺔ ﺟﺪﺍ..
ﻟﻘﺪ ﺃﺻﺒﺢ ﻛﻞ ﻣﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻲ ﻳﺴﺨﺮ ﻣﻨﻲ.. ﺣﺘﻰ ﺃﺻﺪﻗﺎﺋﻲ.. ﻭﻟﻢ ﻳﻌﺪ ﺃﺑﻲ ﻳﻬﺘﻢ ﺑﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﺮﻛﻪ..
ﻭﻟﻘﺪ ﺃﻭﻛﻞ ﺃﺩﺍﺭﺗﻬﺎ ﻟﺮﺟﻞ ﺁﺧﺮ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺤﺎﺩﺙ..
ﻟﺬﺍﻟﻚ ﺑﺠﺐ ﻋﻠﻲ ﺃﻥ ﺃﺭﺣﻞ ﻋﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﺍﻟﻤﻠﻌﻮﻧﻪ...
ﻭﻟﻜﻦ ﻗﺪ ﺗﻜﻮﻥ ﺯﻭﺟﺘﻲ ﺣﺎﻣﻞ.. ﻣﻦ ﺍﻟﺬﻱ ﺳﻴﻬﺘﻢ ﻷﻣﺮﻫﻤﺎ ﻭﻣﻦ ﺳﻴﻘﺪﻡ ﻟﻬﻤﺎ ﺍﻟﻨﻘﻮﺩ... ﻓﻮﺍﻟﺪﻫﺎ ﺭﺟﻞ ﻓﻘﻴﺮ..
ﻟﻜﻦ ﺃﺑﻲ ﺭﺟﻞ ﺷﻬﻢ.. ﻭﻟﻴﺲ ﺗﺎﻓﻪ ﻣﺜﻠﻲ.. ﺳﻮﻑ ﻳﻬﺘﻢ ﻷﻣﺮﻫﻤﺎ.. ﻭﻟﻦ ﻳﺘﺮﻛﻬﻤﺎ ﻭﺣﻴﺪﻳﻦ.. ﻭﺧﻠﺪ ﻟﻠﻨﻮﻡ...
ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﺃﺳﺘﻴﻘﻆ ﺑﺎﻛﺮﺍ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﺗﺴﺘﻴﻘﻆ ﺯﻭﺟﺘﻪ.. ﻭﺣﺰﻡ ﺣﻘﻴﺒﺘﻪ.. ﻭﺍﻧﻄﻠﻖ ﻣﺴﺮﻉ ﺇﻟﻰ ﺑﻴﺖ ﻭﺍﻟﺪﻩ.. ﻓﻄﻠﺐ ﻣﻨﻪ ﻣﺒﻠﻎ ﻛﺒﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻘﻮﺩ.. ﺑﺤﺠﺔ ﺃﻥ ﻟﺪﻳﻪ ﺻﻔﻘﻪ ﺗﺠﺎﺭﺑﺔ ﻣﻊ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﺸﺮﻛﺎﺕ.. ﻭﺃﻧﻪ ﺳﻮﻑ ﻳﻌﻴﺪ ﺍﻟﻤﺒﻠﻎ ﺧﻼﻝ ﺷﻬﺮ.. ﻭﺭﺣﻞ ﻭﻟﻢ ﻳﻌﺪ.....
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ﻭﻛﺎﻥ ﺃﺑﻮ ﺯﻭﺝ ﺃﻡ ﻭﻓﺎ ﻳﻘﺪﻡ ﻟﻬﻢ ﺍﻟﻨﻘﻮﺩ ﻟﻤﺪﺓ ﺳﻨﻪ..
ﻭﻟﻜﻦ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺗﻮﻗﻒ ﻋﻦ ﺃﻋﻄﺎﺋﻬﻢ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﺑﺤﺠﺔ ﺇﻥ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﻗﺪ ﺳﻠﺐ ﻧﻘﻮﺩﻩ ﻭﻫﺮﺏ... ﻭﻟﻢ ﻳﺘﻌﺮﻑ ﻋﻠﻴﻬﻤﺎ ﺑﻌﺪ ﺫﺍﻟﻚ.. ﻭﺍﻟﻤﻌﻴﻞ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﻛﺎﻥ ﻭﺍﻟﺪﻫﺎ ﺣﻴﺚ ﻛﺎﻥ ﻳﻘﺪﻡ ﻷﺑﻨﺘﻪ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﺧﻠﺴﺔ ﻋﻦ ﺯﻭﺟﺘﻪ..
ﻭﺑﻌﺪ ﺣﻮﺍﻟﻲ ﺍﻟﺨﻤﺲ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻣﺎﺕ ﻭﺍﻟﺪﻫﺎ ﻣﺘﺄﺛﺮ ﺑﻤﺮﺿﻪ. ﻓﺘﺮﻙ ﺃﺑﻨﺘﻪ ﻭﺣﻔﻴﺪﻩ ﻟﻠﻘﺪﺭ...
ﺃﺻﺒﺢ ﻭﻓﺎ ﻭﺃﻣﻪ ﻓﻘﻴﺮﻳﻦ ﺟﺪﺍ.. ﻓﻤﺎ ﻣﻦ ﺃﺣﺪ ﻛﺎﻥ ﻳﻌﻴﻠﻬﻢ ﺇﻻ ﻣﻦ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻤﺴﺎﻋﺪﺍﺕ ﺍﻟﺨﻴﺮﻳﻪ.. ﻓﻌﻨﺪﻣﺎ ﻳﺠﻮﻉ ﻭﻓﺎ ﻭﻳﻄﻠﺐ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﻣﻦ ﺃﻣﻪ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺬﻫﺐ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺗﻔﺘﺤﻪ ﻭﺗﻨﻈﺮ ﺧﺎﺭﺟﺎ.. ﺇﺫﺍ ﻣﺎ ﻣﻦ ﺃﺣﺪ ﺗﺮﻙ ﻟﻬﻢ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﺧﻠﻒ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺭﺽ.. ﻭﺃﻏﻠﺐ ﺍﻷﺣﻴﺎﻥ ﻻ ﺗﺠﺪ ﺷﻴﺊ..
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺗﺒﻜﻲ ﻳﺎﺃﻣﻲ ﻓﻮﺿﻌﺖ ﻳﺪﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻪ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻻﻋﻠﻴﻚ ﻳﺎ ﺑﻨﻲ..
ﻗﺎﻝ ﻭﻓﺎ.. ﺃﻧﺖ ﺑﻌﻴﻦ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﻳﺎ ﺃﻣﻲ ﺃﻳﻦ ﻋﻴﻨﻚ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﻪ.. ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻷﻡ..
ﻟﻘﺪ ﺃﺧﺬﻫﺎ ﻣﻨﻲ ﺃﺣﺪﻫﻢ ﻭﺭﺣﻞ.. ﻓﻘﺎﻝ ﻭﻓﺎ..
ﻻ ﺗﻘﻠﻘﻲ ﻳﺎ ﺃﻣﻲ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺃﻛﺒﺮ ﺳﻮﻑ ﺃﺷﺘﺮﻱ ﻋﻴﻦ ﺟﻤﻴﻠﻪ ﻭﺃﺿﻌﻬﺎ ﻟﻜﻲ. ﻓﻀﻤﺘﻪ ﺇﻟﻰ ﺻﺪﺭﻫﺎ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺑﺎﻟﺒﻜﺎﺀ..
ﻭﻧﺘﻴﺠﺔ ﺍﻟﻔﻘﺮ ﻭﺍﻟﻤﺮﺽ ﻣﺎﺗﺖ ﺃﻡ ﻭﻓﺎ ﻭﺗﺮﻛﺖ ﻭﻓﺎ ﻭﺣﻴﺪ ﺍ ﻣﻊ ﺯﻭﺟﺔ ﺟﺪﻩ ﻭﺃﺑﻨﻬﺎ ﺣﻴﺚ ﻛﺎﻥ ﻳﻌﻤﻞ ﺑﺘﻨﻈﻴﻒ ﺍﻷﺣﺬﻳﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﺛﻤﻦ ﺑﺨﺲ
ﺗﺄﺧﺬﻩ ﺯﻭﺟﺔ ﺟﺪﻩ ﻛﻞ ﻣﺴﺎﺀ..
ﻭﺑﻌﺪ ﻓﺘﺮﺓ ﻗﺼﻴﺮﺓ ﺃﻧﺪﻟﻌﺖ ﺣﺮﺏ ﺿﺮﻭﺱ.. ﻓﻬﺎﺟﺮ ﻭﻓﺎ ﻣﻊ ﺯﻭﺟﺔ ﺟﺪﻩ ﻭﺃﺑﻨﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺑﻼﺩ ﺑﻌﻴﺪﻩ ﻫﺮﺑﺎﻣﻦ ﺍﻟﺤﺮﺏ..
ﻭﺑﻴﻨﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﻭﻓﺎ ﻳﻠﻤﻊ ﺣﺬﺍﺀ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﺰﺑﺎﺋﻦ ﺗﻮﻗﻔﺖ ﺳﻴﺎﺭﺓ ﺑﺎﻟﻘﺮﺏ ﻣﻨﻪ ﻗﻠﻴﻼ ﺛﻢ ﺫﻫﺒﺖ ﻣﺴﺮﻋﺔ..
ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﺗﻮﻗﻔﺖ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﻗﻠﻴﻼ ﺛﻢ ﺩﺧﻠﺖ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺸﺮﻛﻪ..
ﺃﻣﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺜﺎﻟﺚ ﻓﻘﺪ ﺗﻮﻗﻔﺖ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻣﻄﻮﻻ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﻭﻓﺎ ﻧﺎﺋﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﺻﻴﻒ.. ﺛﻢ ﺩﺧﻠﺖ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺸﺮﻛﻪ..
ﻭﻓﻲ ﻣﺮﺁﺏ ﺍﻟﺸﺮﻛﻪ ﻓﺘﺢ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﻩ ﻭﺧﺮﺝ ﺷﺎﺏ ﻭﺳﻴﻢ ﻳﻀﻊ ﻧﻈﺎﺭﻩ ﺳﻮﺩﺍﺀ.. ﻧﺰﻉ ﻧﻈﺎﺭﺗﻪ ﻭﺃﺧﺬ ﻣﻨﺪﻳﻞ ﻳﻤﺴﺢ ﻋﻴﻨﻪ.. ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ ﺍﻟﺴﺎﺋﻖ ﻟﻤﺎﺫ ﺍ ﺗﺒﻜﻲ ﻳﺎ ﺳﻴﺪﻱ ﻫﻞ ﺃﺻﺎﺑﻚ ﻣﻜﺮﻭﻩ... ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺸﺎﺏ.. ﻻ ﻻ ﻟﻜﻦ ﻛﻠﻤﺎ ﺭﺃﺕ ﻋﻴﻨﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﺘﺸﺮﺩ ﺗﺪﻣﻊ.. ﻫﻲ ﺧﺬ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻨﻘﻮﺩ ﻭﺿﻌﻬﺎ ﺑﺎﻟﻘﺮﺏ ﻣﻨﻪ
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
ﻓﺴﺄﻟﻪ ﺍﻟﺴﺎﺋﻖ ﻣﺎ ﺃﺳﻤﻚ.. ﻗﺎﻝ ﻭﻓﺎ..
ﻭﻟﻤﺎﺫﺍ ﺗﺒﻜﻲ ﻳﺎ ﻭﻓﺎ.. ﻗﺎﻝ
ﻟﻘﺪ ﺭﺃﻳﺖ ﺃﻣﻲ ﻓﻲ ﻣﻨﺎﻣﻲ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺗﺒﻜﻲ.. ﻭﺳﺄﻟﺘﻨﻲ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺳﻴﺎﺑﻲ ﻣﺘﺴﺨﻪ.. ﻭﻫﻞ ﺃﻧﺖ ﺟﺎﺋﻊ ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺒﻲ..
ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺃﺳﺘﻴﻘﻈﺖ ﻟﻢ ﺃﺭﺍﻫﺎ... ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺴﺎﺋﻖ..
ﻭﺃﻳﻦ ﺃﻣﻚ ﺍﻵﻥ ﻳﺎ ﻭﻓﺎ.. ﻗﺎﻝ ﻭﻓﺎ..
ﻟﻘﺪ ﻣﺎﺗﺖ.. ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺴﺎﺋﻖ ﻭﺃﻳﻦ ﻭﺍﻟﺪﻙ.. ﻗﺎﻝ ﻭﻓﺎ.. ﻻ ﺃﻋﺮﻑ... ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺴﺎﺋﻖ ﻣﺎ ﺃﺳﻢ ﻭﺍﻟﺪﻙ..........
ﺍﻟﺠﺰﺀ ﺍﻟﺜﺎﻟﺚ ﻣﻦ ﻗﺼﺔ ﺃﻣﺮﺃﻩ ﺗﺒﺮﻋﺖ ﺑﻌﻴﻨﻬﺎ ﻟﺰﻭﺟﻬﺎ ﺑﻌﺪ ﺣﺎﺩﺙ ﺳﻴﺮ.
ﺳﺄﻝ ﺍﻟﺴﺎﺋﻖ ﻣﺎ ﺃﺳﻢ ﻭﺍﻟﺪﻙ.
ﺭﻥ ﻫﺎﺗﻒ ﺍﻟﺴﺎﺋﻖ ﺃﺧﺮﺟﻪ ﻭﻗﺎﻝ ﻧﻌﻢ ﺳﻴﺪﻱ ﺣﺎﺿﺮ ﺳﻴﺪﻱ.. ﻭﺃﻏﻠﻖ ﺍﻟﻬﺎﺗﻒ..
ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺴﺎﺋﻖ ﻟﻮﻓﺎ ﻫﻞ ﺃﻧﺖ ﺟﺎﺋﻊ.
ﻗﺎﻝ ﻭﻓﺎ ﻧﻌﻢ. ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ ﺧﺬ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻨﻘﻮﺩ ﻭﺑﺄﻣﻜﺎﻧﻚ ﺃﻥ ﺗﺸﺘﺮﻱ ﻣﺎ ﻳﻄﻴﺐ ﻟﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ. ﺃﺧﺬ ﻭﻓﺎ ﺍﻟﻨﻘﻮﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﺎﺋﻖ... ﻓﻨﻈﺮ ﺍﻟﺴﺎﺋﻖ ﻓﻲ ﻋﻨﻖ ﻭﻓﺎ ﻭﻗﺎﻝ.
ﻣﻦ ﺃﻋﻄﺎﻙ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﻼﺩﻩ ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﻪ. ﻗﺎﻝ ﻭﻓﺎ ﺃﺷﺘﺮﺗﻬﺎ ﻟﻲ ﺃﻣﻲ.. ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺴﺄﺋﻖ ﺇﻧﻬﺎ ﺟﻤﻴﻠﻪ ﺟﺪﺍ ﻭﺫﻫﺐ...
ﻛﺎﻥ ﻭﻓﺎ ﺟﺎﺋﻊ ﺟﺪﺍ ﻭﻟﻢ ﻳﺴﺘﻄﻊ ﻣﻘﺎﻭﻣﺔ ﺃﻏﺮﺍﺀ ﺍﻟﻨﻘﻮﺩ ﻟﻪ ﻓﻮﺿﻊ ﺍﻟﻨﻘﻮﺩ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﻨﺪﻭﻕ ﻭﺫﻫﺐ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺴﻮﻕ ﻟﻴﺸﺘﺮﻱ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﻟﻴﺴﺪ ﺭﻣﻘﻪ..
ﻛﺎﻧﺖ ﺭﺍﺋﺤﺔ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﺍﻟﺰﻛﻴﺔ ﺗﻔﻮﺡ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﻜﺎﻥ.. ﻓﺄﺳﺮﻉ ﺇﻟﻰ ﺣﻴﺲ ﻣﺼﺪﺭ ﺍﻟﺮﺍﺋﺤﻪ ﻭﺗﻮﻗﻒ ﺃﻣﺎﻡ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﻤﺤﺎﻝ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻌﺮﺽ ﻋﻠﻰ ﻭﺍﺟﻬﺘﻬﺎ ﻣﺎ ﻟﺬ