رواية وصية امي بقلم كوكي سامح
طلعت نسخه المفاتيح اللى معايا وفتحت الباب
كانت شيماء واقفه جمبى
دخلت الشقه وجريت على اوضه حماتى ولقيتها نايمة وفجأه سمعت صوت شيماء وكأنها بتستغيث، طلعت جرى بس مكانتش فى الصاله
سمعت الصوت من اوضه حسن
دخلت وللأسف لقيته ماسك شيماء وكاتم نفسها
قولها وطى صوتك، اسكتى
لقيت بنت نايمه على السرير ومغطيه نفسها
بالكوڤرته، كانت بتبصلى وبتغطى نفسها
اما حسن كان بالشورت
بصتلوا بق*رف وزعقت معاه
بس طلب منى اوطى صوتى علشان حماتى متعرفش وبصراحه استنقصته
لسه هخرج واخد شيماء، حصلت حاجه غريبه
لقيتها بتشاور ل حسن على نفس الإماكن الحساسه فى جسمها وكانت نظره عيونها فيها لمعه مش طبيعيه وكأنها فاهمه وحاسه
وحطتها على جسمها، وكأنها بتقولوا اعمل كده
وجريت على البنت وضربتها ب الأقلام
واتشنجت عليها.
حسن شالها وخرج بيها بره الاوضه
بصتلوا وكان نفسى افهم منه اي اللى بيحصل
بس قولت اتأكد الأول من الكشف عليها ونتيجه التحاليل وبعدها هيبقى حسابه معايا عسير
بس اعرف الأول ان هو اللى استغل اختى وعمل فيها كددده ولا لأ، خدت ابنى وشيماء بالعافيه
نزلنا وروحت بيها على مركز التحاليل وبالصدفه
كان فيه فى العماره دكتوره نساء
خدتها وحجزت وكان ميعادها بعد نص ساعه
طلعت بيها المركز فوق وملقتش حد من الدكاتره
بس كان فى بنت قاعده ولما سألتها
قالت: ان التحاليل فى المركز التانى ومفيش حد
موجود دلوقتى وساعه كده والتحاليل هتكون موجوده وطبعا قولتلها انى عند دكتوره النساء
لما النتيجه توصل....
خدت شيماء ونزلت انا وهى عند الدكتوره
ودخلنا، كانت خايفه ومخضوضه
__اتكلمت مع الدكتوره وفهمتها حالتها بالظبط
وطلبت منها تعرف ان حد لمسها ولا لأ
وهل اختى حصل معاها علاقه جnسي*ة
ادت لفض غشاء بكا-رتها ولا حصل معاها علاقه
ولسه بنت
الدكتوره كانت بتسمعنى وهى مدركه حالتها وخوفى عليها وقامت وخدت شيماء ونيمتها
على السرير الكشف وهنا لاحظت حاجه غريبه
ان لما الدكتوره لمست جسمها
علشان تكشف عليها، مضايفتش زى عادتها
أصلها مش بتحب حد يلمسها ولا يجى جمب
جسمها زى ما ماما عودتها
الدكتوره كشفت والغريبه انها متألمتش من الكشف، انا كنت قاعده منتظره وانا قلبى واقع
فى رجلى، خرجت الدكتوره وكانت ملامح
وشها مش طبيعيه، حزينه، قعدت قصادى
وبصت لشيماء وهى قايمه من على سرير الكشف
سألتها بخوف وارتباك: اختى بنت ي دكتوره؟؟
الدكتوره: اختك....
يتبع.....