الطفلة عناق
الخروج من الدار والذهاب أينما يريدون قررت عناق أن تتحمل ثمانية سنوات أخرى لتتمكن من العودة إلى همام مرت السنوات وكان همام لا يزال يبحث عنها تعبت عناق من حياة الدار الصعبة ومن ظلم حاتم ولكنها لم تنسى وعد همام كانت تنظر إلى النجوم كل ليلة وتتمنى أن يكون همام معها همام بالنسبة لعناق كان أكثر من صديق فهو الشخص الوحيد الذي يفهمها ويساعدها وتشعر بسعادة في وجوده وكانت تحبه قالت عناق لنفسها لم يتبقى الكثير يتبع