رواية ملاكي فهد وملاك بقلم رنا شريف
فهد: بتتكلموا فى ايه ؟.
مها بخبث: بشوف هلبس ايه فى فرح ملاك
فهد بجده: مها اخرسى، هي مش موافقه عليه أساسًا
حازم: انت محموق أوى كده ليه
فهد بتوتر: لأ عادى، تصبحوا على خير
الكل: وانت من أهله
مها: يلا وأنا كمان هقوم انام
حازم: يلا يا أميره إحنا كمان.
أميره: يلا
بعد وقت سيف رجع وفضل شويه يفكر فى منه وكلامها وبعدين نام ومر الليل بسلام على الكل
ملاك: صباح الخير، اسفه اتأخرت
حازم: ولا يهمك المهم طمنينى لسه تعبانه
ملاك: يعنى بس الحمدلله أنا كويسه اهو
أميره: انتى رايحه الكليه ولا إيه يا تعبانه
ملاك: أيوة
فهد: ازاى وانتى تعبانه
ملاك: أنا الحمد لله كويسه يا فهد وأقدر اروح
فهد: خلاص يا بابا أنا هوصلها هي ومها
ملاك: هو ابيه سيف فين؟
مها: فى الغردقه عنده شغل
ملاك: تمام ماشى أنا هطلع اجيب كتبى
فى منزل السيوفى
قاسم بغضب: مش قولت أنا اللى هتكلم معاها واقنعها
امينه: أنت كل مره كنت بتقول كده ومش بتوافق سيبنى أنا أحاول معاها
امينه: المهم تقنعها وخلاص
قاسم: طيب وسابها وخرج
فى مكان تانى خارج مصر ( باريس )
_ عملت ايه مع فهد ؟!
أمجد: انتى عارفه انه مش سهل واكيد مش هنعرف نخلص منه بسهوله
والعمل ؟ _
أمجد: تنزلى مصر