الخميس 21 نوفمبر 2024

من اجمل ماقرات

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

قصة راااائعه من أجمل ماسوف تقرا

يروى انه كان هناك رجلا ثريا يعيش في نعمة وكان أغنى أهل قريته

وكانت عائلته مكونه من أم عچوز طريحة الڤراش تكاد تكون منسيه تماما

وأب وأخوة وأبناء وزوجة

وكان هو بالنسبة لهم السيد المتفضل والمنعم الذي لا يخالفون له أمر ولا يردون له طلب

ولكن هذا الرجل لايصلي ولا يذكر ربه ولايهتم لامر الآخره

وذات يوم بينما كان يجلس على الشاطئ على كرسي عرشه يرقب سفنه وتجارته وعماله جاء اليه رجل من أهل الصلاح فسلم عليه وجلس يحاوره بالصلاة والرجوع الى ربه

فاجابه بانه ليس في حاجة الى الصلاة لانه يمتلك كل شي المال والجاه والعائلة المحبة ولاينقصه شي ابدا حتى يفكر في الصلاة واعمال الدين

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

فقال له إن عبادة الله ليست من أجل الدنيا فقط وإنما يجب ان يفكر في آخرته أيضا وان كل هؤلاء الناس لن ينفعه تقديرهم له واهله لايحبونه بل يتمتعون بماله فقط ولكن بعد مۏته لن ينفعوه بشي ابدا ولن يفكروا في تخفيف الاذى عنه حتى لو قليلا وانه بعد مۏته سوف يجد نفسه وحيدا ولن يبقى معه الا عبادته لربه

فلم يصدق الرجل الغني كلام الناصح

فقال الناصح هل تريد أن ترى صدق كلامي لك

قال الثري نعم

فجاء الرجل بتاب@وت ومعه حمالين ليحملوه الى اهله ويخبرهم انه ماټ ويرى ماذا يصنعون

فوافق الثري ونام فالتاب@وت وحمل الى الى اهله والرجل الناصح يرافقه

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

حتى وصلو الى قصره وادخلوه على اخوته وكانو جالسين في ساحة القصر ووضع الټابوت واخبروهم انا اخوهم وولي نعمتهم ماټ

فتصايحوا وبكوا بشدة

ولما ارادوا ان يفتحوا التاب@وت ليروه النظرة الاخيرة

قال لهم الرجل الصالح: لاتفتحوه ومنعهم

قالوا لماذا قال لهم: إنكم كما تعلمون أخاكم لم يكن يصلي ولما م@ت جاء ثعبان كبير وجلس معه فالتاب@وت ليعذب@ه حين يدخلوه فالقب@ر

ولكن هناك أمل في انقاذه وهو أن ياتي احد من أهله وېلمس اقدام الم@يت حتى يعطيه من عمره فيعود للحياة فيتوب ويصلي فيرضى الله عنه وذكرهم بفضله عليهم حين كان حيا

فرفض الاخوة وقالوا كانت له حياة طويله ورفض الصلاة فيها فلماذا نعطيه الان من حياتنا اذهبوا به الى القپر

والرجل الثري يستمع بصمت وېتالم مما يسمع من نكران المعروف

وبينما هم كذلك اذ جاء ابوه واخبروه ان ابنه م@ت فبكى وانتحب وطلب ان يراه.. يتبع

ولكن الناصح رفض كما فعل مع اخوته واخبره بما اخبرهم به

والثري يسمع فقال في نفسه هذا ابي الذي رباني ويحبني وهو سينقذني

ولكن جواب الاب مثل جواب الاخوة ورفض ان ېلمس اقدام ابنه وقال اذهبوا به الى القب@ر

فقال الرجل نادوا ابنائه فلعلهم ينقذو اباهم

 

انت في الصفحة 1 من صفحتين